Ce troisième texte relate la problématique de l'historicité du continent africain, imprégnée de préjugés europeo- centristes, suite au mouvement colonialiste opéré depuis la fin du XVIII et les débuts du XIX siecle sur le sol africain. 

Un deuxième texte qui se focalise sur les différentes théories anthropologiques  prévalue à la fin du XVIII eme et les débuts du XIX eme siècle en Europe.Voir comment les idées évolutionnistes ont entachées les études scientifiques et surtout chez les naturalistes, qui ont essayé d'expliquer la relativité de la nature et avec elle, étaler le fondement même de la nature humaine qui ne s’éloigne pas de celle-ci (la nature) . 

تتناول المحاضرة تقديم أهم الخطوات المنهجية المتبعة في الكتابة التاريخية من خلال دراسة المنهج التاريخي وأهم خطواته

تتناول المحاضرة تقديم ورصد لأهم المصادر الخاصة بتاريخ إفريقيا جنوب الصحراء خلال العصر الوسيط والتي تمتد في المرحلة الأولى على مدى القرنين 2ه-4ه/8م-10م.

تعتبر مملكة المونوموتابا، ومملكة الكونغو من أقوى الممالك الساسية التي ظهرت خلال العصر الحديث في القارة الأإفريقية حيث كان لهما مظاهر حضارية كبيرة.

مملة الأشانتي وبوغندة تعتبران من أقوى الممالك  الأفريقية السياسية التي ظهرت  خلال العصر الحديث ، فالأشانتي ظهرت في البلاد التي تعرف اليوم بغانا، بينما مملكة بوغندة ظهرت البلاد التي تعرف اليوم بأوغندة 

عرف غرب افريقيا، حركة انتشار للاسلام منذ القرن الثامن للميلاد و هو ما أدى ظهور مراكز علمية و ثقافية بها مثل تنبكتور و جني و ولاتة و تكدا و جاو و غيرها، استقطبت هذه المراكز العلمية و الثقافية الكثير من الطلبة الافارقة و توافد عليها علماء امن افريقيا ومن المشرق الاسلامي، فازدهر اتعليم و التاليف و العلوم القرآن و التفسير و اللغة و التاريخ و علم الكلام و غيرها، و هو ما .انعكس ايجابيا على الحياة الاجتماعية و الفنية و العمرانية و الاقتصادية، الى أن أصبحت الحواضر العلمية في غرب افريقيا نسخة مطابقة للحواضر المشرقية مثل بغداد و دمشقر و القاهرة

تعرف هذه المحاضرة بالشخصيات الافريقية التي كان لها دور بارز في أفريقيا جنوب الصحراء، سواء في غرب افريقيا أو شرقها، و لقد تولت أهم هذه الشخصيات مناصب قيادية في ممالكها من خلال تاسيس الدول أو من خلال إنجازاتها العسكرية و التنظيمية و الحضارية،أو من خلال دورها في تغيير مسار تاريخ دولها و شعوبها أو المنطقة ككل.

انتشر الاسلام في افريقيا جنوب الصحراء بطرق سلمية، حيث اضطلع بهذه المهمة أولا  تجار القوافل العابرة للصحراء و خاصة الاباضية و الصفرية ابتداء من القرن الثاني للهجرة/8م، ثم انتقل الاسلام الى طبقة الامراء و الملوك في بلاد السودان الغربي، بعدها كانت حركة المرابطين التي عملت على ترسيخ الدين و شرائعه في الاوساط الشعبية، لكن الاسلام بقي  مقتصرا على الطبقات الحاكمة في المجتمع الافريقي،، بينما بقيت الفئات العامة من الافارقة تعيش  اسلاما سطحيا تشوبه الكثير من العادات و التقاليد الوثنية الى ان جاءت الطرق الصوفية التي لعبت دورا مميزا في ترسيخ هذا الدين في المجتمعات السودانمية، بالاضافة الى الدور الذي لعبه بعض ملوك الممالك اللامية في بلاد السودان، أين أصبح لدينا مجتمعات اسلامية ساهمت كثيرا في الحضارة الاسلامية

 عرض نص يندرج في اطار تاسيس النظريات 

الانتروبولوجية على ضوء الحركية الفكرية التي تبنتها اوروبا منذ القرن السابع عشر