ظروف نشأتها
ساهمت عدة ظروف في نشأة حركة الأمير خالد في بداية العشرينات من القرن الماضي،أهمها:
- نهاية الحرب العالمية الثانية و عودة الجزائريين المشاركين في الحرب .
- الإعلان عن مبادئ الرئيس الأمريكي ويلسون[1] و التي من بينها حق الشعوب في تقرير مصيرها.
- إجراء الانتخابات البلدية في الجزائر العاصمة في شهر ديسمبر 1919و فوز الأمير خالد على حساب دعاة الإدماج.
كل هذه العوامل ساهمت في بروز حركة الأمير خالد التي أصبحت تعرف بحزب الإصلاح أو حركة المساواة، و استغل الأمير خالد رصيد جده – الأمير عبد القادر – النضالي ،و فراغ في القيادة السياسية في الجزائر .