مقدمة

بعد نهاية الحرب العالمية الأولى التي عرفت مشاركة الآلاف من الجزائريين فيها إلى جانب القوات الفرنسية و في مقدمة هؤلاء الضابط الأمير خالد و ظهور وسياسة الإصلاحات التي وعدت بها فرنسا الجزائريين مثل إصلاحات 1919 وكذا اللوائح و النصوص التي صادق عليها الحلفاء في مؤتمر فرساي فيما يتعلق بحق الشعوب المستعمرة في تقرير مصيرها،ظهر نشاط سياسي جزائري دشنه الأمير خالد منذ 1919 بالدعوة إلى المساواة و الإصلاح.