رغم ان العديد من الباحثين قد حكموا على الحياة الثقافية بالجزائر ابان الفنرة العثمانية بالضعف والركاكة، الا ان البحث والتنقيب حول الاعمال الفكرية التي الفت خلال هذه المرحلة ، قد يجعلنا نغير حكمنا السابق، خاصة في ظل وجود علماء عاصروا هذه الفترة وارخوا لاهمال الاعمال الثقافية التي الفت انذاك، خاصة العلامة الورتلاني وابو الراس الناصري، بحيث نبغ علماء الجزائر في عدة مجالات فكرية (الادب، الفقه، الشعر...)