إنّ التراث الثقافي و الفكري فريد من نوعه، لا مثيل له، و لكنّه للأسف عرضة للخطر. و تتحمل أنظمة المعلومات المسؤولية الرسمية ليس فقط لاطالة أمد بقائه بل أيضا لتسهيل الوصول إليه. لذا ينبغي عليها من الناحية العملية، أن تخطط وفق ما يعرف بإدارة المخاطر كي تتمكن، بأفضل السبل، من تخفيف المخاطر التي يتعرض له تراثها