حاولت العديد من النّظريات تفسير فعل التّعلم بغية الوصول إلى قوانين وآليات تمكّن المتعلّم من فعل التّعلم من جهة، ومن مساعدة المعلّم على أداء واجبه بأريحية وفاعليّة، ولعلّ أهمّها النّظرية السّلوكية، التي تضمّ قواعد تستطيع أن تُحدِث تعديلًا أو تغييرًا إيجابيًّا في سلوك المتعلّمين. من أهمّ علماء هذه النّظرية: واطسون، وبافلوف، وثورندايك، وسكنر...