- Enseignant: Mahfoudh TAOUNZA
إعلان
المطلوب من طلبة السنة الثانية علوم الإعلام و الإتصال المسجلين في مقياس النصوص الإعلامية باللغة الفرنسية الإجابة على الأسئلة الواردة في هذا الرابط
لتسهيل تنظيم الدروس عن بعد و إنشاء الأقسام الإفتراضية و تنظيم تقييم المعارف.
شكرا لجميع الطلبة
------------
-الدكتور مداني عزالدين-
--------------------------
- Enseignant: Azzeddine Madani
ملخص المقرر الدراسي:
سيتم التركيز خلال السداسي الثاني لمادة "مدخل إلى علوم الإعلام والإتصال" الموجهة إلى مستوى الثانية إعلام/ ليسانس، على المواضيع الرامية إلى إحاطة الطالب بمختلف المعارف الأكاديمية المتعلقة بالأطر النظرية التي ساهمت في تفسير العلاقة بين النظام السياسي والأنظمة الإعلامية، حيث توصل الباحثون إلى أن هيمنة نظم سياسية -التي تعاقبت على مر الزمن- ترتب عنها تطبع كل جوانب الحياة بطابع تلك النّظم على اختلاف أنواعها وتعدّد اتّجاهاتها بما فيها وسائل الإعلام، كما تبين أن هذه الأخيرة -أي وسائل الإعلام- تعد بمثابة اللسان الناطق للأنظمة الحاكمة، فالإعلام في كل دولة هي انعكاس لصورة الحكم الموجود فيها، حيث لا يمكن الفصل بين خصائص الإعلام ووظائفه في مجتمع ما، وبين النظام السياسي العام المطبّق فيه، من هنا ظهرت نظريات خاصة بالصحافة والإعلام في العالم تفسر العلاقة القائمة بين النظام السياسي الحاكم ووسائل الإعلام، وقد عملت مدارس إعلامية غربية على وضع تصنيفات نظرية لتلك العلاقة إذ تم التوصل إلى يسمى بالنظريات الإعلامية الأربع، وهي: النظرية السلطوية، والنظرية الاشتراكية (السوفياتية)، والنظرية الليبرالية (الرأسمالية/أو الحرية)، ونظرية المسؤولية الاجتماعية، إذ سوف يتم التطرق إلى كل من هذه النظريات على حدى مع محاولة رصد أهم الفروقات القاءئمة بينها من عدة جوانب.
- Enseignant: Malia MEKERRI
يحتاج القيام بالبحث في علوم الاعلام والاتصال الى اتباع خطوات منهجية محددة ومظمة ومتسلسلة، وهذا من اجل فهم المشكلات العلمية في هذا المجال العلمي، والذي تكثر مشكلاته، لهذا كان لزاما على الباحث في هذا الميدان أن يعلم هذه المراحل المنهجية، وعليه ان يعلم كيفية تطبيقها وتوظيفها في عملية بحث مشكلة ما في علوم الاعلام والاتصال
- Enseignant: Samir DAHMANI